الشيخ ابن باديس.. رحلته العلمية ولطائفه التربوية (1)
ينحدر الشيخ الإمام من أسرة عريقة أصيلة بالعلم والجاه والسلطة، ولها باع طويل في العلوم الشرعية بمدينة قسنطينة ولعل التقاليد العلمية لهذه الأسرة جعلت والده يختار له دراسة العلوم الدينية.
ينحدر الشيخ الإمام من أسرة عريقة أصيلة بالعلم والجاه والسلطة، ولها باع طويل في العلوم الشرعية بمدينة قسنطينة ولعل التقاليد العلمية لهذه الأسرة جعلت والده يختار له دراسة العلوم الدينية.
بعيداً عن ضجيج الحروب، في مجتمعاتنا هناك حروب أخرى كامنة لها الأثر ذاته، وتأخذ شكلاً أُسرياً مبني على القمع والإجبار، وقصص يمكن أن تروى عن جسد يقدم مقابل بقائه وغذائه.
سنتكلم في هذه التدوينة الثانية عن مسألة مهمة جداً في تعلم أي لغة أجنبية، وهي الخارطة الذهنية للغة. تتمتع كل لغة عن غيرها بخارطة ذهنية معينة تجعلها تختلف عن غيرها.
"كل إنسان عبقري.. ولكننا إذا حكمنا على عبقرية سمكة عن طريق قدرتها على تسلق شجرة، فستظل السمكة طيلة حياتها معتقدة أنها غبية" هكذا قال آينشتاين.
فاتحة الكتاب وأُم القرآن والسبع المثاني.. إذا كانت الفاتحة بهذه المحورية في الإسلام، هل يُعقل أن يكون فقهنا لنا فقهًا سطحيّا، أم أن يكون الاعتصام بقيمها فاتحة الخروج من غفلتنا؟
بعدما دخل مسلسل قيامة أرطغرل عامة البيوت العربية، وأصبح تأثيره ظاهرا، كثر اللغط وانتشرت الإشكالات واختلفت التحليلات. لكن الخطأ المتكرر في طريقة انتقاده هو التعامل معه على أنه كتاب تاريخ.
في عام 2011، كانت مسيرات العودة جريئةً ونوعيةً، وأحيت حق العودة، وأعادت القضية الفلسطينية إلى مربعها الأول الصحيح، محرِّرةً إياها من متاهات التجزئة والتصغير.
يمثل المفكر الباحث السويسري البروفسيور "طارق رمضان" أمام القضاء الفرنسي بتهمة محاولة الاغتصاب والتعدي على ضحيتين في قضية تعود إلى 2009، كانت نائمة في سبات وظهرت فجأة -أرجو عدم الضحك-.
ما أن أعلن رسميًا عن تبكير الانتخابات حتى التقط خصوم العدالة والتنمية وأردوغان الإعلان وكالوا سيلًا من الاتهامات لرئيس الجمهورية مفادها أن الرجل نفذ صبره وطال انتظاره لممارسة صلاحيتها الجديدة.
الروائيون يجلبون المال إلى جيوبهم من خلال رصّ الحروف بجانب بعضها واستغلال للمراهقين ضعفهم وفراغهم العاطفي والروحي.. شباب طائش تغذي طيشهم عنوانات مهيضةُ الجناحِ براقة وخادعة وحالمة وكاذبة.
دعم نظام البترو - يوان قد يكون فرصة العرب الأخيرة للتكفير عن ذنب المشاركة في تشكيل نظام البترو- دولار، الذي مكن أمريكا من اختطاف الاقتصاد، وتحويل العالم إلى عمال لديهم.
المعطيات الواردة من المتابعة للوضع والأطروحات على الساحة الداخلية بالولايات المتحدة تشير بقوة بالغة لرغبة مسئولي الإدارة الأمريكية والرئيس ترمب في بدء الانسحاب من سوريا.
عندما وصلت سوريا للمستوى المطلوب "تقريبا" من التدمير والتشتت والتشرذم، تم رفع الغطاء عن المعارضة السورية وكسر التوازن الموجود في الساحة لمصلحة النظام وحلفائه.
حرب للكبار في سوريا لم تهدأ منذ سبعة أعوام، ووحده الشعب السوري هو من يدفع الثمن!
الكلام عن مصير ستيفن هوكينغ الأخروي لا يعني إنكار ما قام به من إنجازات في الحياة الدنيا، وكما هي المعادلات الرياضية فإنه القانون الإلهي الشامل يقول أن من يؤمن به يدخل الجنة ومن ينكره يدخل النار، فهل يعني أنه لو كان الإنسان عالما ومخترعا أنه لن يُبعث؟
الأولى بنا كشركاء في الانسانية التحسر على موته قبل هدايته بدلاً من الطعن واللعن أو إثبات فوزه في مضمار لم يدخله أولم يؤمن بوجوده أصلاً ! بهذا نقدر قيمته العلمية ونتجنب الخلط في النصوص الدينية أو تشويهها ببث معاني الكراهية لمن نستفيد نحن من إسهاماتهم
عندما يموت الاهتمام بالقيمة العلمية وبمنجزات العلماء فلا تعتقد أنك من الممكن أن تسمع حوارات عقلانية ونقاشات علمية ،هي لم تكن موجودة والعلماء أحياء فهل ستكون بعد رحيلهم ؟! ما يهم هو مصير منجزات هوكينغ في هذه الحياة وليس مصيره هو بعد هذه الحياة.
الحكمة ضالة المؤمن أنّا وجدها فهو أحق الناس بها، أما الناس فنأخذ ما لديهم من حكمة و نترك ما ليس فيه خير، و الحساب على الله لا شأن لنا فيه، و لا نأخذ الأمر ككتلة واحدة أو ندعه ككتلة واحدة ، إنما بناء على الحكمة التي أودعها الله في أنفسنا نأخذ و نترك.
أثبتنا من جديد بأننا مخلوقات قبورية؛تبحث عن اختزال ستيفن هوكينغ في إلحاده وما يحزّ في نفسي هو محاكمة عالم غاص في أعماق الكون بحثا وتدقيقا من طرف ديدان اللحد،هوكينغ مات مؤمنا بأفكاره، سأل الكون وأجابته الأفكار، بحث في مصيره وتأكد من القرار. الله يرحمه
لا أذكر نصّا شرعيًا يدعونا لإطلاق الأحكام على الآخرين و ليس مطلوبًا منا التنبؤ و إخبار غيرنا أن فلان من سكان الجنة و ذاك من سكان النّار. كل ما أعلمه أن ديننا علّمنا أن ننشغل بأنفسنا و إصلاحها بدلًا من محاسبة البشر،مهما كان توجههم و مهما كان دينهم.
لا أنكر فضله في علم الفيزياء وتطور العلوم، لكن عندما يتعلق الأمر بإنكار الذات الإلهية، وأن الجنة حق والنار حق، فهو لا يستحق مني التصفيق والتهليل بهذا الحد الكبير الذي عجّت به وسائل التواصل الاجتماعي، وأكاد أجزم بأنهم لا يعرفون عن سيرته الذاتية شيئاً
بينما يهتم الغرب بالأفكار والاستفادة منها في تطوير المجتمعات، مازالت الشعوب العربية تناقش أمر منح صكوك الغفران لغير المسلم وهل بعد وفاته يدخل الجنة أم النار، هي أمور غيبية بلا شك غير مدركة بالعقل فماذا لو استيقظ العرب ووجدوا أنفسهم بلا جنة ولا نار؟
قد يعطى المجد لمن استقام ومن لم يستقم،إنما المعيار كان في مطاردة الاحلام التي قد توصل البعض للعلو في مراتب الدنيا أما جنان ربنا فتلاوتها تبدأ عند الشهادتين لا عند الطوفان في الفضاءات وحسب ونيل الأجر في أعمال الدنيا يقتصر على ما كان لله في نيته.
هل نعلم يقيناً من منا سيدخل الجنة؟!لم يكذب لم يتلاعب بآهات الناس لم يضر البشر بل سعى في خدمة البشرية جمعاء لا تقيسوا صفات الله على مقاييس صفاتكم فهي شئ لا يذكر امام رحمته قيل :" الله علم لا يحتاج لتعريف" فتعريفاتنا لله ضيقة مهما أتسعت
دعم نظام البترو - يوان قد يكون فرصة العرب الأخيرة للتكفير عن ذنب المشاركة في تشكيل نظام البترو- دولار، الذي مكن أمريكا من اختطاف الاقتصاد، وتحويل العالم إلى عمال لديهم.
باحث جامعي
طالب باحث وأستاذ خصوصي
كاتبة
صحفي
محاضر
كاتب
طبيب
طالبة