يوم الأسير العربي!
ماذا يعني 17 نيسان لذلك "الإنسان" الفلسطينيّ الذي قُبِضت حريّته فما عاد لروحه معنى! سواء كان أسيراً أو معتقلاً أو مختطفاً أو مغيّباً!!
لا يقبل عقلي أن يكون هناك إنسان يبرر محاربة الشعب في قوت يومه وحليب أطفاله لأغراض سياسية، فهذه بهائمية لا نقاش فيها؛ ساقطٌ ورخيص كل من يفعلها. |
فليجاهد الإنسان نفسه حتى يبقى محبًا لأرضٍ فيها ريح صباه ولا يشتمها؛ فقسوة الزمان عليها وليست منها، وهنا يتمايز الحب الحقيقي للوطن من الحب الذي كان لأجل المصالح والمنافع. |
شارك برأيك