الوطن الذي غادرنا ولم أغادره
أول كتابة اكتشفت هي المسمارية التي لا تمت بصله إلى أي كتابة معاصرة، وتم اعتماد الخط المسماري في اللغة الأكادية والآشورية والبابلية وهي كلها لغات سامية مثل العربية والعبرية.
لقد ترك الاحتكاك المباشر بين المسلمين وهذه الشعوب أثراً إيجابياً لافتاً ونقلها إلى مستوى أعلى من الأداء الإنساني |
هذه السلالة شهدت معها الهند ابتداءً من القرن السادس عشر الميلادي أزهى عصورها من العمران والقوة الاقتصادية والفنون |